يتكون اللباس التقليدي لمدينة المهدية بصفة عامة من 5 مكونات اساسية هي:
1)المخيط: وهي الملابس التي تم شراؤها مخيطة او تمت خياطتها من قبل حرفيات مختصات ك (الكمازونة فضيلة ) و
القمايج مفردها قمجة والسراويل
– 2-المطرز :وهي الملابس التي يستعمل فيها التطريز كالخياطية والبدية والفرملة والقوفية
– الخياطية: من الحرير مطرزة بخيوط من الفضة (تل فضة) مربع مطرز بخيوط الفضة او الذهب و توضع فوق الفوقية ،
– البَدية و هي مطرزة بحاشية تكون من ثلاث جوانب فقط خيط فضة و عدس و كنتيل للمربع الأخضر و يكون قماشه من الامبَر وذيولها بالحواشي و الذيول و توضع فوق القوفية مطرزة بالتل و بعدها الخياطية و بعد البدية و يكون لونها أخضر و تلبسها لعروسة نهار الصباح رمز للخير و البركة ،و تبقى تلبسها مدة سنة و بعدها لا تلبسها يعني كيف تدخل مرا مزينة بالبدية يعني عروسة عام و إذا فاتت العام ماعادش تلبسه
– الفرامل انواع ، فرملة امبر بالقيطن ، فرملة قُصبي قماشها من الشام ، فرملة تحضينة لونها احمر او اخضر ، فرملة الجلوة يكون لونها اسود مطرزة بالفضة والعدس والكونتيل و تلبس ليلة الحنة فوق سبعة قمايج و ليلة الجلوة فوق الطفطا ،ونهار الصباح الحزام: حريري يستخدم لتتحزم به المرأة لتشد رداءها وهو انواع هناك الحزام المصري و الحزام التونسي يكون مربعات بألوان زاهية
– القوفية: من الساتان المطرز بالتل ترتديه المراة في المحافل وتوضع على الراس
– . 3)المنسوج: منها ما هو حريري وما هو قطني وما هو صوفي
– المنسوجات الحريرية: واهمها الرداء او لَحرام ويبلغ طوله 5 امتار …مختلف الزينة فمنه حرام زينته قاطع ومقطوع …واخر خاتم خُمسة وخاتم مُرجاني وخاتم الياسمينة ونَوار فولة و المُرَنقش ودار الوسط وهو اكبر خاتم .
يستخدم في صناعة الحرام اصل يسمى (قيام) من مادة البولياستار والحرير الذي ينقسم الى حرير بوشعرة واحدة او بوشعرتين وحرير بو 4 شعرات وحرير نوارة ويستخدم ايضا خيوط الفضة
السفساري: كلمة هندية مركبة من الساف –الحرير- والصاري التي تحولت فيه الصاد الى سين وهو الرداء الذى يلف الجسم وهو انواع حرير كامل ونصف حرير
– المنسوجات القطنية : وهي رداء حب الرمان ورداء كموني وهناك من يتملك على اصناف اخري منها التخليلة المطروزة والحرام فاصي
رداء حب الرمان :انواع: حب رمان بوزعيفة و يكون مخطط بخيط حريري من لون بني يكون مربعات
حب رمان فتارش وهو من القطن الصافي
رداء غَزَل وهو قطني لونه اسود او ازرق غامق وهو لباس يومي تلبسه المراة في البيت
..يتكون الحرام عادة من ذيل ووسطية
الحزام: حريري يستخدم لتتحزم به المرأة لتشد رداءها وهو انواع هناك الحزام المصري و الحزام التونسي يكون مربعات بألوان زاهية
هناك ايضا ملابس اخرى اهمها:
محرمة القطن و هي منسوجة بخيوط الكتان و قيامها قطن و اسبالها مجعبة بالاحمر و الاخضر تشبه الشال الذي يلبسه الرهبان اليهود و يكون الذيل مجعب بالازرق
محرمة عبد الرزاق وهي فولارة حريرية منسوجة يكون لونها في الغالب مربعات جربوعي و وردي فاتح تستعملها المرأة تقريطة فوق القوفية و الفتيات يتبخنقن بها
كشف الحرير و هي عَصابة توضع فوق القوفية
في محفل الحنة يتم الجلوس حسب اللباس ، الفتاة لا تلبس القوفية و يكون رأسها خال من كل زينة ، اما العروسة فتلبس القوفية و الخياطية و البدية و مناقش الوجه و السفالة ، و عندما تمضي سنة على زواجها لا تلبس البدية ، و المرأة ابنة الاربعين لا تلبس الخياطية ، و ان وصلت الخمسين لا تلبس الا الفوقية و كشف الحرير ، و الأرملة لا تلبس المصوغ و لا تضع الخياطية فوق راسها و تكتفي برداء الكموني و فرملة مسرحة ، وفي المصدر كل وضعية لها مكانها ، الصبايا فوق المرتبة ، و المتزوجات حديثا قرب العروسة و الآتي لهن سنة بجانبهم و كل ما يزيد السن الا و يكون مكانها الى الخلف اما من فاقت الستين فمجلسها قرب الماشطات وبالتالي فموضع الجلوس له دلالة إجتماعبة
حتى النوبات اللي ترقص عليها المدعوات لها معنى إجتماعي
المصوغ والمنظوم
مناقش الجُهر و هي قراط به كرسي مزخرف يتوسطها شيشخان و يتدلى منها أربعة فروع جوهر
مناقش ذهب: توضع فوق الخياطية و تُثبتُ بونيس في مناقش الجُهر
المقايس ، ثلاثة أنواع ، مقياس ديامنت ، مقياس زرقون و مقياس ابنوز ،
رشقة الفكرونة و هي رشقة تشد به المرأة طوق القمجة ،
هذا اللباس خليط من اللباس البربري ، الاسباني ، العثماني و الايطالي جعل كوكتالا جميلا يسمى اللباس المهدوي
المنظوم :
تتكون من قطبة ذهبية مرصعة بالاحجار الكريمة والجواهر- التليلة
:- الهلة
– الدلاوح
– الباسط
– السفالة
– مناقش الجوهر
– الخلخال
– المناقش-
– المداور
– سلسلة الصدر
– الريشة
– والخواتم المتنوعة
تشكل الأزياء التقليدية في ولاية المهدية عنصرا مهما من التراث اللامادي للجهة، هذا اللباس الذي تأثر وبإجماع المؤرخين بعديد الحضارات.
المرأة « المهدوية » هي المرأة المدللة التي لا تستعمل من المواد إلا الفضة الأصيلة والحرير الحقيقي لصناعة أنواع « فرامل » العروس.
« الحزام »، « التخليلة العربي »، « الحرام الفاسي »، « التخليلة المطرزة »، « قمجة الطفطة » و »قمجة الطوالي »،كلها أسماء ألبسة تتزين بها المرأة في المهدية في عديد المناسبات ولكل لباس ومناسبته. سيدة خلادي حرفية من ولاية المهدية حدثتنا بكل شغف عن تفاصيل هذا اللباس، فبالنسبة لغير المتزوجة، ترتدي قمجة وفرملة وسروال عربي وتبقي على شعرها دون غطاء، حتى يمكن تمييزها عن المتزوجات،كما تتزين بالحلي.
العروس يوم الحنة ترتدي لباس يميزها عن غيرها فكانت سابقا ترتدي سبعة قمايج، ثم تطور اللباس لكي يصبح قمجة واحدة بسبعة حجور والحجور هي تلك الشوشات الحريرية الحمراء و الخضراء و البرتقالية التي تدلى من أكمام و أسفل هذا الثوب، كما ترتدي العروس السروال العربي والفرملة الكحلة المطرزة بالفضة المغزولة وهي صدرية ضخمة من القطيفة السوداء، وتغطي راسها بالحرام فاسي وهو نسيج محلى بالفضة و الحرير.
كسوة الجلوة تتكون كسوة الجلوة من القمجة الطوالي والفرملة الكحلة والطفطة التي تكون اكبر من حيث الحجم من تلك التي ارتدتها يوم الحنة كما تلبس العروس فوق رأسها القوفية. في اليوم الموالي لليلة الزفاف تحافظ العروس على نفس اللباس القمجة والفرملة و الطفطة مع إضافة البِديَّة وهو لباس مطرز بالفضة يوضع على الرأس. وبالنسبة للحلي فتتزين النسوة في المهدية بنفس الطريقة بـ »التليلة » و »القوفية » و »الهلة » و »سلسلة الحجر » و »الخلخال » و »المناقش » و »المقايس » و »الرشقة » و »الفكرونة » ،و »المحبوب ».
تتميز عادات وتقاليد المهدية بخصوصيات قل أن تجد مثيلا لها ،عادات سهرت الأجيال السابقة على تمريرها وتوريثها لضمان المحافظة عليها وتطويره.
القِمّجَة، الطّفطة، المِنْڨاش.. دُرَرٌ من التراث تُوّشح العروسة المهدوِية
القِمّجَة، الطّفطة، المِنْڨاش.. دُرَرٌ من التراث تُوّشح العروسة المهدوِية
تشكل الأزياء التقليدية في ولاية المهدية عنصرا مهما من التراث اللامادي للجهة، هذا اللباس الذي تأثر وبإجماع المؤرخين بعديد الحضارات.
المرأة « المهدوية » هي المرأة المدللة التي لا تستعمل من المواد إلا الفضة الأصيلة والحرير الحقيقي لصناعة أنواع « فرامل » العروس.
« الحزام »، « التخليلة العربي »، « الحرام الفاسي »، « التخليلة المطرزة »، « قمجة الطفطة » و »قمجة الطوالي »،كلها أسماء ألبسة تتزين بها المرأة في المهدية في عديد المناسبات ولكل لباس ومناسبته. سيدة خلادي حرفية من ولاية المهدية حدثتنا بكل شغف عن تفاصيل هذا اللباس، فبالنسبة لغير المتزوجة، ترتدي قمجة وفرملة وسروال عربي وتبقي على شعرها دون غطاء، حتى يمكن تمييزها عن المتزوجات،كما تتزين بالحلي.
العروس يوم الحنة ترتدي لباس يميزها عن غيرها فكانت سابقا ترتدي سبعة قمايج، ثم تطور اللباس لكي يصبح قمجة واحدة بسبعة حجور والحجور هي تلك الشوشات الحريرية الحمراء و الخضراء و البرتقالية التي تدلى من أكمام و أسفل هذا الثوب، كما ترتدي العروس السروال العربي والفرملة الكحلة المطرزة بالفضة المغزولة وهي صدرية ضخمة من القطيفة السوداء، وتغطي راسها بالحرام فاسي وهو نسيج محلى بالفضة و الحرير.
كسوة الجلوة تتكون كسوة الجلوة من القمجة الطوالي والفرملة الكحلة والطفطة التي تكون اكبر من حيث الحجم من تلك التي ارتدتها يوم الحنة كما تلبس العروس فوق رأسها القوفية. في اليوم الموالي لليلة الزفاف تحافظ العروس على نفس اللباس القمجة والفرملة و الطفطة مع إضافة البِديَّة وهو لباس مطرز بالفضة يوضع على الرأس. وبالنسبة للحلي فتتزين النسوة في المهدية بنفس الطريقة بـ »التليلة » و »القوفية » و »الهلة » و »سلسلة الحجر » و »الخلخال » و »المناقش » و »المقايس » و »الرشقة » و »الفكرونة » ،و »المحبوب ».
تتميز عادات وتقاليد المهدية بخصوصيات قل أن تجد مثيلا لها ،عادات سهرت الأجيال السابقة على تمريرها وتوريثها لضمان المحافظة عليها وتطويره.
المقدمة
اللّباس التّقليدي الخاص بالنّساء
ثبِّت القسم الفرعي اللّباس التّقليدي الخاص بالنّساء
:س التقليدي التونسي لمدينة الحمامات
ثبِّت القسم الفرعي :س التقليدي التونسي لمدينة الحمامات
اللباس التقليدي لجزيرة جربة
ثبِّت القسم الفرعي اللباس التقليدي لجزيرة جربة
الإكسسوارات التونسية
ثبِّت القسم الفرعي الإكسسوارات التونسية
اللّباس التّقليدي الخاص بالرّجال
ثبِّت القسم الفرعي اللّباس التّقليدي الخاص بالرّجال
أصوله
اليوم الوطني للباس التقليدي (تونس)
معرض الصور
مراجع
انظر أيضا
لباس تقليدي تونسي
مقالة
نقاش
اقرأ
عدّل
تاريخ
أدوات
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الجبة التونسية.
خلخال مدينة الحمامات
الخلال
‘اللباس التقليدي التونسي كما هو شائع بتونس. هو مجموعة الملابس التي كان التونسيون يرتدونها واقتصر استعمالها اليوم على المناسبات الدّينية والحفلات والأعياد والموالد النبوية والأعراس وحفلات الختان.
اللّباس التّقليدي الخاص بالنّساء
المقالة الرئيسة: اللباس التقليدي التونسي
ملية
يختلف اللّباس التّقليدي التّونسي من معتمدية إلى أخرى ويختلف أيضا في طريقة التّزويق فمثلا في الشّمال تطرّز الملابس بخيوط الفضّة والعدس والكنتيل، وفي المدن السّاحليّة يتم تطريز الملابس بخيوط الحرير والذّهب وتكون التّطريزات على شكل أشخاص وأزهار وحيوانات، أمّا في الجنوب، فتكون الملابس مزركشة بنماذج هندسيّة. ونذكر منه:
الطّقريطة
و هي عبارة عن غطاء ل الرأس.
الطاقية
هي عبارة عن لباس يوضع فوق الرأس يتم ترصيعه بالعدس واللآلئ الصّغيرة والتّي تكون على أشكال أزهار.
السّفساري
المقالة الرئيسة: سفساري
و هو عبارة عن لحاف تغطّي به المرأة كامل جسدها، يُصنع من الحرير ويكون أبيض اللّون.
مريول فضيلة
المقالة الرئيسة: مريول فضيلة
و هو قميص مخطّط مصنوع من القماش القطني.
الحرام أو الملية
و هي عبارة عن لحاف ترتديه المرأة وتشدّه بمشبكين ‘الخلال’ والحزام، وتك يقع ارتداؤها حسب المناسبات مثلا الملية الحمراء للمناسبات مثل الأعراس وحفلات الختان.
الجبة العكري
تُصنع من قطعتين من القماش ويكونان بلونين مختلفين، عادة ما يكونان داكنين وتكون مطرّزة بخيوط من الذهب.
الكدرون
و هو عبارة عن لباس مطوّق بحزام مطرّز يخيوط الذّهب من جهة العنق وهو أحد ألبسة العروس بمدينة الحمامات.
الكنتوش
وهو عبارة عن جاكيت يلبس في مكنين بالمنستير ويطرز بخيوط الذهب أو «تل عالعالي» كما يسمى بالعامية التونسية.
الطريون
الطريون التونسي العريق أحد أزياء مدينة القيروان برز في القرن التاسع عشر تتم صناعته من قماش المخمل ويطرز بخيوط الذهب أو العدس والكنتيل وهو عبارة عن بلوزة وسروال واسع لدرجة انك قد تظن بأنه تنورة.
الهرماشة
الهرماشة أو الموشمة أحد ازياء التقليدية التونسية العريقة لمدينة رفراف وتطرز بخيوط الحرير والذهب والعدس والكنتيل.
الكبوس الغارق
أحد ازياء التقليدية التونسية خاص بالعاصمة يتكون من بلوزة وسروال واسع وتختلف طريقة التطريز حسب الذوق.
المرساوي
المرساوي التونسي وهو اللباس الرسمي للعروس التونسية ليلة الزفاف. يتكون المرساوي من بلوزة وسروال واسع، يغلب عليه تطريز يكون عادة اما ذهبيا أو فضيا في الأصل لباس ولاية نابل الواقعة شمال شرق غير أنه لا يختلف كثيرا عن الكبوس الغارق زي العروس في الحاضرة لكنه يروي تفنن المرأة التونسية في التطريز والحياكة ومحاولاتها التفرد والتميز في كامل ربوع الوطن.
الفوطة والبلوزة
الفوطة والبلوزة لباس المرأة العاصمية قديما اما اليوم أصبح يلبس في عديد من جهات الوطن، يتكون من قطعتين، البلوزة وهي الجزء العلوي والفوطة وهي عبارة عن تنورة.
التبديلة النابلية
التبديلة النابلية أحد ازياء مدينة نابل التقليدية. زي تقليدي تونسي من ولاية نابل شبيه بالفوطة والبلوزة العاصمية فهي متكونة من قطعتين لكن تختلف عنها في التطريز (التطريز النابلي عدس وكونتيل) وتختلف في القصة التنورة مختلف يقفل على الجانب. وتعتبر التبديلة زي أساسي للعروس النابلية يوم الحنة وترتديها المدعوات أيضا.
القمجة المهدوية
القمجة المهدوية أو كما يسميها أهالي المنطقة بقمجة طوالي وهي عبارة عن فستان يحتوي على حواشي وهي خطوط ملونة تنسج من الحرير إضافة إلى ذلك يحتوي اللباس في اطرافه على عديد من خيوط التي تعطيها مظهرا مثل مظهر الشعر ورغم بساطة اللباس إلا أنه باهض الثمن.
الفرملة التونسية
الفَرملة وتعتبر من أشهر الملابس التقليدية التونسية فتقريبا لكل منطقة تونسية فرملتها الخاصة نجد الفرملة الحمامية التي تلبسها العروس الحمامية و فرملة نقر البلبل وهي شبيها بالفَرملة الحمامية الا انها تتميز بقماش خاص. كما نجد الفرملة المهدوية التي تطرز بالعدس والكنتيل ونجد الكرّدية وهي عبارة عن فرملة كبيرة تلبسها العروس في الساحل.. كما ان لِرَفراف وحدها أنواع متنوعة من الفرامل فنجد الفَرْملة التي تلبس مع الهَرْماشة الرّفرافيّة ونجد الحْصارَة الرّفرافية إضافة إلى عباء رفراف الذي يلبس مع الكسوة الرّفرافيّة المتكونة من سروال وقميص وتطرز بخيوط التل الفضية.
السورية التونسية
السورية وتعني باللهجة التونسية قميص كما أنها أحد ازياء التقليدية التونسية العريقة والتي تعتبر قطعة أساسية لا يمكن الاستغناء عنها لكونها تلبس تحت العديد من القطع كالفرملة مثلا.
كما أننا نجد أنواع عديد فكل منطقة تنفرد بلمستها الخاصة نذكر منهم:
▪︎ السورية الحمامية : وهي عبارة عن فستان أبيض من الدونتال يلبس تقريبا مع جميع الألبسة التقليدية الحمامية كالفرملة والقمجة والجبة إضافة إلى الفرملة إلخ. وهناك من يلبسها وحدها خاصة في المناسبات الصغيرة كالحنة والحمام.
▪︎السورية الجربية : وهي عبارة عن فستان أبيض مطرز بخيوط حريرية ملونة في الطوق إضافة إلى الأكمام التي تكون ملونة وتصنع من الدونتال.
▪︎السورية المكنية : عبارة عن فستان قصير عادة مايكون برتقالي اللون أو أزرق-أخضر ويطرز الطوق بخيوط التل بتقنية التل على العالي. اما الأكمام فتصنع من قماش الدونتال وعادة ماتكون ذهبية.
▪︎السورية القابسية : عبارة عن قطعة تلبس تحت الحولي وتطرز بالعدس والعقيق.
▪︎ السورية الرفرافية : عبارة عن فستان قصير شبيه بالهرماشة.
▪︎ السورية النابلية : أحد ألبسة تقليدية لولاية نابل تطرز بخيوط التل والحرير وتحتوي على خطوط حريرية ملونة.
الجبة التونسية
الجبة تعتبر من أشهر الألبسة التقليدية التونسية وهي عبارة عن فستان فضفاض تلبس كلباس يومي وهناك جبات خاصة بالمناسبات وكل منطقة تنفرد بلمستها الخاصة نذكر منهم:
▪︎ الجبة القرقنية: تمتلك جزيرة قرقنة أنواع عديدة من الجبات نذكر منها.
جبة غولي أو جبة شطار : عبارة عن فستان ذو لونين كالاحمر والاخضر أو الاحمر والازرق أو غير ذلك وعادة ما يكون قصيرا ويحتوي على الطوق ذهبي.
جبة ملف : وهي نوع من أنواع جبة الشطار وما يميزها شرائط ملونة.
جبة صادة .
جبة بَستري
حلة املس
▪︎ جبة البخت : جبة البخت أو كما يسميها البعض بجبة السعد هي جبة ذو لونين الاحمر والاخضر تصنع من القطيفة تلبسها العروس الكافية ليلة الحنة، وفي العادات القديمة كانت تستحفظ بيها العروس لاخر يوم في حياتها وتتدفن مع العروس وحسب مفهوم الدين القديم يمثل لون الأخضر اخلاص المرأة لزوجها ودخولها الجنة اما الأحمر فيمثل الخيانة وبالتالي دخولها للنار. وتسمى في قفصة بالجبة القفصية أو جبة الشطر بالشطر وفي الجريد بجبة الفتول. تشترك جميع المناطق في فكرة اللون إلا أن كل منطقة تنفرد بتصميمها ولمستها الخاصة.
▪︎ جبة القرص جبة اشتهرت باللون الاسود كانت تصنع من قماش الصوف و لها ضفيرة ذهبية تعرف بإسم القيطن تحف برقبتها و نجد تسعة سلاسل من القرص التي تكون على شكل دائرات و مطرزة بخيوط الذهبية و لها ضفيرة اخرى في أطراف الاكمام … تلبس في كل من مدينة رفراف و الحمامات بطرق مختلفة … في رفراف تلبس مع فوطة على الحزام و قوفية على الرأس إضافة إلى بعض الاكسسوارات.
▪︎جبة كتلان الابراج أحد انواع الجبة الرفرافية تصنع من قماش الستان او الحرير بالعدس و الكونتيل و التل وفيها نوعين السادة (لون واحد) الشطار (لونين).
▪︎ حلة املس: جبة تشتهر بيها منطقة صفاقس لكن تلبس في مناطق أخرى، فيها الطويلة أو القصيرة التي يصاحبها سروال.
:س التقليدي التونسي لمدينة الحمامات
تمتلك مدينة الحمامات لوحدها ازياء تقليدية متنوعة التي يصل عددها إلى عشرة أو أكثر من ذلك.
الوطية الحمامية
للباحث عن هذا الفولكلور الشعبي المميّز أن يجد ضالته في “وطيّة” العروس الحماميّة (الليلة التي تسبق يوم الزفاف في مدينة الحمّامات من ولاية نابل).. هذا اليوم الذي تنتظره العروس طويلا حتى تتجلّى بلباسها التقليدي كالملكة فوق عرشها تحيط بها “الحضّارات” وهنّ يتلألأن باللون الأصفر في لوحة فنيّة أشبه بقرص الشمس الذي تحيط به أشعة الضوء لتملأ الكون بالدفء والحياة.
ويتميّز يوم “الوطيّة الحماميّة” بارتداء العروس للباس تقليدي متكون أساسا من “القْمِجّة” و”الفرْملَة” وهما ثوبان في شكل قميص وجاكيت يخاطان من قماش خاص ويطرزّان يدويّا بخيوط الحرير والفضّة وغالبا ما يطغى عليهما اللون الأصفر، هذا فيما ترتدي العروس تحت القمجّة “سوريّة” و”سروال” أبيضا اللون مزينان بأشكال زاهية.
وعلى نغمات “انزاد النبي وفرحنا بيه” تدخل العروس بوجه مغطى بغطاء يسمى “غطاء المرا” لتجلس بين الحضّارات اللاتي يكن من المتزوجات حديثا ويرتدين لباسا مماثلا لها (ما عدا غطاء الوجه) ثم تنطلق السهرة بين “زهو” و”طرب” حتى إذا شارفت على الختام حان وقت “الجلوة”..هذه العادة التي ينتظرها الجميع.
وفي الجلوة تغيّر العروس “القْمجّة” التي تلبسها بأخرى أكبر منها وأثقل ثمّ تخرج إلى الحضور بصحبة والدها أو أخيها الذي يضع يده خلف رأسها، تتبعها الصبايا وهنّ يحملن الشموع وعند وصولها إلى كرسيها تصعد العروس وتقف مديرة ظهرها للمدعوين ثمّ ترفع يديها بكفيها المفتوحتين والمزينتين بالحنّاء ونقش الحرقوس والمليئتين بالخواتم والأساور الذهبيّة وتدور على مهل والنساء يغنين “جليوها يا ماشطة جليوها..”.
وبعد أن تتجلى العروس مرفوعة اليدين في طقس قديم يرمز إلى “عشتار” آلهة الخصوبة والحبّ والجمال عند البابليين يُزاح عنها غطاء الوجه وتخفّف ملابسها الثقيلة لترتدي الطاقيّة فوق رأسها (كبوس تقليدي مطرّز) وتفرد خصلات شعرها على كتفيها وهكذا تنتهي الوطيّة الحماميّة لتعود العروس إلى بيتها وتنطلق سهرة عائليّة أخرى تستمرّ ليلة كاملة على وقع الدربوكة.
القمجة الحرير
القمجة الحرير هي أحد ازياء التقليدية التونسية لمدينة الحمامات وهي عبارة عن فستان يحتوي على حواشي ملونة واما في المنتصف فيكون مطرز بأشكال هندسية باستعمال الخيوط الحريرية
قمجة دريقة
القمجة دريقة وهي أحد ازياء التقليدية لمدينة الحمامات لا تختلف كثيرا عن قمجة حرير غير انها تأتي مطرزة بالتل والعدس والكنتيل
القمجة الكبيرة
وهي عبارة عن فستان ذهبي مطرز كاملا بالعدس والكنتيل والتل وهي قطعة أساسية لجلوة العروس في الحمامات.
الجبة الحمامية المطروزة
الجبة المطروزة الحمامية هي أحد ازياء التقليدية التونسية لمدينة الحمامات تحتوي على طوق مضفور بخيوط الذهب وهي شبيهة بجبة عكري لكن تختلف في طريقة التطريز وتتميز بلون واحد.
كدرون الحمامات
الكدرون الحمامي عبارة عن جاكيت طويل يصل إلى الركبة مطرز بالعدس والكنتيل.
[ملف: Kadroun_hammamet.jpg]
قفطان الحمامات
قفطان الحمامات وهو أحد أقدم الألبسة التقليدية التونسية.
جبة عكري
تُصنع من قطعتين من القماش ويكونان بلونين مختلفين، عادة ما يكونان داكنين وتكون مطرّزة بخيوط من الذهب
الجبة المطروزة
عبارة عن فستان يحتوي في جزء العلوي صغيرة من ذهب ويطرز باقي الفستان بخيوط التل والعدس والكنتيل.
الجبة الكحلة
فستان يصنع من قماش الصوف شبيه بجبة المطروزة لكن لا يحتوي على أي تطريز.
السورية التونسية
السورية وتعني القميص باللهجة التونسية وهي عبارة قميص طويل نوعا ما مطرز بالكروشي ويعتبر قطعة اساسية فلا توجد قطعة تخلو من السورية، فتلبس مثلا مع الفرملة أو جبة عكري إلخ… وفي المناسبات الصغيرة مثل الحنة والحمام يمكن للمرء أن يلبسها بمفردها.
ميزو بالشبكة
عبارة عن سروال يلبس مع عديد الازياء.
الجبدات
و هو عبارة عن قماش مطرز يلبس في الايادي مع باقية الازياء التقليدية القمجة مثلا.
القوفية الحمامية
تعتبر الكوفية الحمامية قطعة اساسية من الجلوة الحمامية تلبسها العروس ليلة الوطية بمدينة الحمامات.. تطرز من خيوط الذهب والعدس والكونتيل
الطاقية
الطاقية وهي عبارة عن قبعة مطرزة بالعدس والكنتيل.
البرشيكة
وهي عبارة عنا قطعة قماش ذو وجهين أحدهم احمر والآخر اخضر تلبس مع القوفية.
ختاء المرأة
ختاء المرأة أو غطاء المرأة وهي قطعة ذهبية مطرزة بالعدس والكنتيل وتعتبر قطعة أساسية للعروس ليلة الوطية لتحجب وجهها اثناء مراسم الجلوة (ترتديه العروس فقط).
التاونزة
التاونزة هي نوع من الإكسسوارات لتزين الجبين تحتوي على جوهر.
الريحانة
تعتبر من أشهر الإكسسوارات التونسية وهي عبارة عن عقد يصنع غالبا من الفضة ويحتوي على العديد الحلقات المتشابكة وقد يصطحبه خمسة.
اللباس التقليدي لجزيرة جربة
تمتلك جزيرة جربة ازياء متنوعة ومختلفة
الملحفة الجربية =
الملحفة الجربية عبارة عن لحاف يصنع من الحايك مخطط بألوان تلبسه المرأة عند خروجها من المنزل وهناك 3 أنواع: ▪︎ ملحفة طابعية ▪︎ ملحفة صعيد ▪︎ ملحفة طابعية
الجبة الجربية
الجبة الجربية عبارة عن فستان يصنع من قماش الحايك الجربي أو قماش البسكري
البسكري
البسكري عبارة عن رداء احمر يطرز بخيوط الحريرية ويلبس مع عديد من الإكسسوارات.
التونسي
شبيه بالبسكري لكن لونه اسود ويعرف أيظا بالفوطة الكحلة وبالرداء المهداوي في مناطق أخرى.
هو المصوغ الذي كانت ولا تزال ترتديه النّساء التّونسيات والذي يعود تاريخ كثيرا من رموزه إلى العهد البونيقي، ثمّ تمّ إثراؤه إثر تعاقب عدّة شعوب مثل الرومانيون والبزنطيون والعرب والأتراك والأندلسيون. و نذكر منه الريحانة وهي عبارة عن سلسلة متكوّنة من حلقات ذهبيّة مسطحة، الخُمسة، السّخاب وهو عبارة عن سلسلة من الذهب والفضة والعنب، الخلخال، الخلال.
الدلاوح المهدوية
و هي عبارة عن اكسسوار يصنع من الذهب أو الفضة المغطسة في الذهب إضافة إلى السخاب أو العنبر. يضع على جانب الرأس أو كأسسوار لتزين الحرّام أو التخليلة. .
ربع الدنيا
حلي طويل يلبس في الجنوب خاصة مع الحولي أو الحرام.
التليلة المكنية
التليلة قلادة تونسية من الطويلة والقصيرة تحتوي على الجوهر وأحجار أخرى
الهلٌة
اكسسوار ينتشر في الساحل يصنع من الذهب أو الفضة ويأتي على شكل شبيه بالحوتة.
الخيالي
و هو عقد الشيشخان.
الشمروخ
الشمروخ حلي لتزين اللباس التقليدي يلبس في الجنوب خاصة مع الحرّام أو الملية.
الفرق المكني
حلي مطرز بالجوهر يلبس في الجبين وفي الحزام مع الألبسة التقليدية التونسية.
الدبلون الجربي
قلادة تحتوي على قطع معدنية تلبس في الرقبة ومناطق أخرى على الجبين.
الوشوش الجربي
قلادة تونسية تصنع من الذهب أو الفضة وتلبس في الجبين والرقبة.
اللّباس التّقليدي الخاص بالرّجال
الجبّة
المقالة الرئيسة: جبة (لباس)
و هي عبارة عن لباس خارجي فضفاض مفصّل ومخيّط له فتحة مطرّزة مكان الرّقبة وفتحتين مكان الذّراعين. يوجد أنواع مختلفة من الجِباب، تختلف حسب نوعيّة القماش والمادّة المصنوعة منها. وتعود جذور الجبة التونسية إلى الأمازيغية.. فكلمة جبّة متداولة في بلدان المغرب العربي؛ على سبيل المثال الجبّة القبائلية الجزائرية.
جِبّة الحْرِيرْ
تكون مصنوعة إمّا من الحرير الطّبيعي أو من الحرير الاصطناعي، وتكون عادة في اللّون الأبيض، أو من قماش القرماسود وتكون في عدّة ألوان. يتمّ لباس الجّبة الحرير في المناسبات والاحتفالات والأعياد.
جبة المقردش
تكون مصنوعة إمّا من الحرير الطبيعي والصوف الأبيض، أو من الحرير الاصطناعي والصوف الممتاز، تكون مخطّطة ويكون لونها عادة أسودًا أو خمريّا. يتمّ لباسها في المناسبات ولكنّها تًستعمل أكثر في الشّتاء.
جبة الصوف
تكون منسوجة من الصوف وهي عبارة عن لباس شتوي، لا يُستعمل في المناسبات والأعياد، ويكون لونها عادة أخضر، أزرق أو رمادي. تسمّى أيضا ‘طرشة’ أو ‘صادة’ ، تشتهر بها منطقة الجريد ب جنوب تونس.
الجبّة القمراية
تكون منسوجة من الكتان، تكون في عدّة ألوان مثل الأبيض، التّبني، الجوهري والرّمادي، يتم لباس البيضاء في المناسبات، أمّا بقيّة الألوان فيتمّ لباسها في فصل الصّيف كلباس يومي .
كدرون الجربي
لباس رجالي يختلف عن كدرون الحمامات وهو لباس نسوي.
الكسوة
هي الملابس التي يرتديها الرّجال تحت جبة وتتكوّن من عدّة عناصر:
الصّدرية
هي عبارة عن ثوب يُلبس بالجزء الأعلى للجسم به فتحة مكان الكتفين والإبطين وأخرى مكان العنق، تكون رقبتها مطرّزة وبها جيب صغير مطرّز عل مستوى الصّدر.
الفرملة
تختلف عن الصّدريّة بأنّها مشقوقة من الأمام، مطرّزة من الجانبين والرّقبة، وبها جيبين داخليين يستعملان لوضع الوثائق والنقود.
البدعيتان
الأولى داخليّة وهي الأكبر بها جيبان مطرزان صغيران، شريط، حرج مهلل، اثنان وثلاثون عقدة على اليمين واثنان وثلاثون عينا على اليسار تمتدّ من العنق إلى الخصر لتسهيل الغلق . والأخرى خارجية وهي الأصغر، بها فتحة من الأمام، جيبان داخليان، ورباط لشدّها من الخصر.
المنتان
يلبس فوق الفرملة، أكمامه طويلة ومطرّز من جهة المعاصم.
البرنس
و هو عبارة عن رداء مصنوع من الصوف يوضع على الكتفين في فصل الشتاء.
القشّابيّة
هي عبارة عن لباس شتوي، تحاك مثل البرنس ولها غطاء رأسي .
الشاشية
المقالة الرئيسة: الشاشية
و هي عبارة عن قبّعة ويكون عادة لونها أحمر.
البلغة
تُنتعل البلغة في الأقدام، تشبه الحذاء ولكن من دون خلفيّة لموضع القدم، وهناك البلغة الصّيفيّة والأخرى الشّتويّة.
أصوله
غالبية اللباس التقليدي التونسي تعود أصولها إلى أصول عربية كالجبة والجلباب والبدعية والعراقية والعمامة والسفساري (العباءة التونسية) والسروال بالإضافة إلى بعض الألبسة التي تعود إلى أصول تركية كالشاشية والكسوة، أو إلى أصول أمازيغية كالقشابية والبرنوس والتخليلة التونسية أو إلى أصول أندلسية. لكن تبقى أصول اللباس التونسي أمازيغية مثلما هو الحال في بلدان المغرب العربي كالجزائر والمغرب.